رغم رمادية السماء وزخات المطر التي كانت تداهم العروض، بين الفينة والأخرى لتؤخرها، خصوصا تلك التي اقيمت في الحدائق المفتوحة كان
قد لا يفهم المتابعون للأحداث السياسية والاقتصادية ما تعنيه مبالغات موسم «الهوت كوتير» وترفه المتطرف ولا الضجة الإيجابية التي تثيرها في نفوس البعض. وتقل
نعم 63%
لا 18%
لا أعلم 18%
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies